أجريت أول عملية لتحويل مسار المعدة في العام 1994، وتتطور طريقة إجراء هذا النوع من العمليّات باستمرار مع مرور الوقت، وتقدم التقنيات الحديثة، ليصبح أكثر أماناً وفاعلية.
وتُعدُّ عمليّة تحويل مسار المعدة خياراً ذهبيّاً للتخلص من السمنة وأمراض القلب وامراض السكري والضغط والمفاصل